الجزء الثاني والاخير من رواية كان اسمه حبيبي للكاتبة شيماء سعيد
أخذها و تمنى حياة عنوانها الحب و عاشها و تمنى طفل منها و الآن هو بداخل أحشائها....
أردف بعشق و هو يضع يده على بطنها المسطحة.. ...
في إن هنا حتة مني و منك مش مصدق اني ممكن اكون أب لطفل انتي أمه يا حب عمري...
أخذت عدة ثواني تتردد الكلمة بداخل أذنيها حامل بداخلها طفل من حسن...
معجزة أخړى فعلها الخالق بحياتها بعدما جعلها تكون زوجته...
اتسعت عيناها پصدمة و هي تردف..
يا نهار اسود ام و جدة في يوم واحد...
_____شيماء سعيد______
تمت