رواية رسلان الفصل الثالث عشر للكاتبة ساره الحلفاوي
المحتويات
الفصل الثالث عشر
شد على دراعها پعنف و هو بيسحبها وراه بقسۏة ف ثبتت تيا في الأرض و هي بتقول بعيون متسعة
رسلان هتعمل إيه!!!!
هنروح لدكتورة تنزل العيل يا عيون رسلان!!
قالها بسخرية مريرة و هو بيشدها وراه و پيصرخ فيها بكل عڼف
يلا!!!!
إتنفض جسمها و حاولت تبعد إيده عن دراعها بتترجاه بصوت باكي
لاء يا رسلان عشان خاطري إسمعني!!!
شدها لصدره و هو پيصرخ في وشها
سمعت سمعت كتير أوي يا هانم!!!
نفت براسها و هي بتقول بحزن
طب أنا أسفه!!!
و حاوطت وشه و هي بتقول بحنان
أسفة إني ۏجعتك بكلامي بس والله كنت بحاول أفوقك!!!
وأنا فعلا فوقت!!
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
يلا يا تيا اللي في بطنك ده مينفعش ييجي عشان ميبقاش نسخة مني!!
أجهشت بعياط و قهر و قالت و هي بتمتم بندم
رسلان!!!
قولت يلا!!!!!!
هدر بقسۏة حقيقية و مسك دراعها و هو بيشدد عليها و بيقول بټهديد
بدل م قسما ب ربي أنزله أنا بمعرفتي!!!!
برقت پخوف و مقدرتش تنطق مشيت معاه بإستسلام و دموعها بتنهمر على خدها و هو بيشدها وراه و خرجوا من القصر ركبت العربية بشرود رهيب ساق على سرعة عالية و هي مش قادرة تتحكم في إنتفاضات جسمها حاوطت نفسها و بصتله بحزن إمتزج بالخۏف رسلان إتكسر فيه حاجه عمرها ما هترجع تاني!!! أنبت نفسها على كلامها معاه اللي خلاه يتحول تماما طب هي دلوقتي نفسها تترمي في حضنه و تتحامى فيه نفسها تتحامى فيه من خۏفها منه!!! وصل قدام مستشفى ف بصتله برهبة و هو بينزل و بيرزع الباب وراه دفنت نفسها جوا الكرسي مش عايزه تنزل ف فتح الباب بتاعها و مسك إيديها بحدة و شدها و لسوء حظها إتكعبلت و كانت هتقع على وشها لولا إنه حاوط خصرها بلهفة مقدرش يداريها و مشيت عينيه على جسمها بيتفحصها إذا كانت إتأذت ولا لاء بصتله بحزن و هي بتترجاه بعينيها ف إتحولت عينيه من خوف وقلق ل جمود و شدها من إيديها بس بالراحة المرة دي و مشي بيها لحد المستشفى سأل موظفة الإستقبال بصوت بارد و ملامح مافيهاش حياة
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
شدد على جملته الأخير بحدة كإنه بيحذرها ف قالت موظفة الإستقبال بتوتر
حاضر يا فندم إطلعوا للدور التاني أول عيادة على إيدك الشمال!!
شدها وراه بهدوء ف مسكت في دراعه برجاء بتحاول توقفه
يا رسلان متعملش فيا كدا!!!
إتكلم بجمود من غير ما بيبصلها و بياخد خطوات واسعة
أنا معملتش حاجه مش ده كان قرارك من الأول!!
نفت براسها و قالت و صوتها بيترعش
خلاص رجعت ف كلامي!!!
بصلها بحدة و لمسكها من كتفها و هو ببهزها پعنف و
متابعة القراءة